مشروع الموقف الجديد بالسنبلاوين بين مؤيد ومعارض

كتب اسامه شوقي
مشروع كانت السنبلاوين تنتظره منذ عشرات السنوات.. كانت مدينه السنبلاوين تحلم بعمل مشروع موقف يضم ويجمع كل المواقف العشؤائيه والغير عشوائيه ليكون شكل حضاري للمدينه ويجعل منفذ تتنفس منه حاله المرور وحركه الزحام الذي تشهده مدينه السنبلاوين كل يوم والسبب هو وجود عددكبير من مواقف سيارات القرى والتكاتك.. اهم ما تعاني منه المدينه… واخيرا تحقق الحلم في عهد المحاسب احمد عبد العظيم رئيس مدينه السنبلاوين الجديد وبمساعده اللواء احمد العوضي نائب البرلمان عن دائره السنبلاوين وتمي… ولكن يبقى ما له الرأي المعارض من الناس عن بعد المكان وصعبه المسافه وتكلفه السفر ما بين الموقف والاجره الداخليه بالمدينه هل سيكون المواطن فريسه للتكاتك ام للسرفيس ام هل سيقدر التحمل على أجره المدينه الداخليه ما بين الموقف ومكان وصوله ام أجره سفره في سياره ركوبه للقريه هذا ما يخاف منه الكثير من الناس ويسأل البعض لماذا هذا المكان البعيد وعلى الجانب الاخر هناك مؤيد للمشروع ويطمن الناس بأن المكان جيد وان هناك مشروع سرفيس داخل المدينه بأقل أجره ورقابه عليه وان المشروع فرصه لن تعوض وسيترتب عليه خدمات كثيره تفتح شغل كثير للشباب ما بين اكشاك وخدمات وسرفيس وحركه وحياه للمنطقه وتامين أيضا.. وان مجلس المدينه سيراقب المنطقه والمشروع والخدمات وأجره السرفيس ولن يخرج احد على القانون والنظام في المكان… هكذا تكون الصوره التي لا يعرف احد ما شكلها الاخير… والتي ستظهره الايام والتاريخ لمدينه عريقه مثل مدينه السنبلاوين هل سيدعي الناس لمن سعي في تحقيق. المشروع ام سيدعون عليه طيل الحياه..