دائرى كرداسه وصفط وكر للسرقه والاغتصاب والامن فى غياب دائم “اغتصاب فتاه ” مع خطيبها

كتب : وجدى وزيرى

الجيش والشرطة تحارب الارهاب والاقسام بها رؤساء مباحث ومامورى القسم دورهم فقط البحث عن المجرمين بعد الجريمه وليس قبلها ،هذا اذا تحركت من الاساس المباحث اوالقسم للقبض على المتهمين فالدائرى قامت الحكومة بانشائه حتى يكون مصيده للمواطنين مع متعاطى المخدرات والمجرمين بلا دوريات امنيه ففى القصه التاليه هى سلسله من جرائم الدائرى والامن لان من يتهاون فى عمله هو مشترك فى الجريمه ، فتاه انتهت من دراستها وعملت بمنطقة اكتوبر واثناء عودتها مع صديق لها توقفت سيارتهم لتبادل الحديث عن مستقبلهم  بمنطقة كرداسه ولكن اثناء هذه اللحظات دخل عليهم خمس مجرمين من الذئاب البشريه ليتم خطف الفتاه وضرب من معها ،

وفروا بالفتاة داخل المنطقة الزراعية بعدما هددوا الشاب بالقتل، فهرول مسرعا ليحضر عددا من أصدقائه لإنقاذها من بين أيديهم إلا أنهم فروا هاربين داخل الزراعات وتناوبوا الاعتداء عليها،  دون أن تأخذهم بها رحمة أو شفقة ، دون النظر لتوسلاتها لهم بأن يتركوها تعود إلي منزلها، ثم ألقوا بها في حالة إعياء شديد بالطريق لينتشلها المارة، وينقلوها إلي المستشفي، وأبلغوا أسرتها، وتمكن رجال الأمن بإشراف اللواء مصطفي عصام نائب مدير أمن الجيزة من تحديد هويتهم وإلقاء القبض على 3 منهم بينهم سائقان سبق اتهامهما في قضايا مخدرات وعاطل ويكثف رجال الأمن جهودهم لضبط باقي الهاربين، بينما بقيت الضحية في حالة إعياء شديد وصدمة نفسية وعصبية من هول ما تعرضت له علي أيدي ذئاب بشرية هم أقرب للحيوانات منهم إلي البشر.