جريدة بكره احلى
كتب / حامد خليفة
تم القبض على الضابط شريف عثمان بالإمارات وإيداعه السجن المركزي بالإمارات إنتظارا للترحيل لـمصر
وكان في الامارات في زيارة عائلية ويذكر أنه يحمل جوازا أمريكيا
شريف عثمان الظابط السابق بالجيش المصري
قصته بإختصار
شريف راح بعثه لأمريكا قبل 2011 وكغيره من الظباط إلي بيروحوا بعثات وبيتعرضوا لشتى الأساليب النفسيه والغير نفسيه والروحانيه للتأثير عليهم من بعد لجذبهم والتحكم بهم فيما بعد . نجحوا مع شريف لأنه كان ضعيف وسهل بالنسبه لهم .
راح البعثه وهرب من البعثه مرجعش اتعمله غسيل دماغ من المخابرات الأمريكية وتزوج امريكيه وأقام هناك
في 2011 شريف كان من ضمن المحرضين لظباط الجيش المصري لعدم الإنصياع للأوامر القيادات العسكريه وكمان دعى للإنشقاق عن الجيش المصري وعمل جيش حر
شريف كمان سرب معلومات كتير واسرار كتير عن القوات المسلحه المصريه لأجهزه مخابرات معاديه لمصر
كمان كان هو المحرض الرئيسي على إقتحام وزارة الدفاع في 2011
بعد 30/6 إختفى شريف عن الانظار وكان مجرد عنصر خامل للإستخبارات المركزيه الأمريكية وهارب في ولايات أمريكا إلى أن
تم تنشيطه في سنه 2019 من المخابرات الامريكيه وعمل عده عمليات منها
تجنيده لمحمد علي وسحبه لأسبانيا
تجنيده لنرمين عادل وغيرهم من الأسماء اللي عالساحه
وكان هو حلقه الوصل بين عملائه الي جندهم وبين أجهزه المخابرات المعاديه